إن إعانة طالب أو طالبة على مواصلة تعلم كتاب الله و حفظه من أهم ما ينبغي أن ينفق عليه ، فأعظم الناس حظاً من يضاعف عمره بأعمال تجري أنهارها بعد تمام عمره ، فهنيئاً لك إن امتد من يدك بساطاً يمشي عليه طالباً تعينه على حفظ كتاب الله ، و ما من مكفول إلا و كفيله شريكه في الأجر، فتعرض لبركات ربك واكفل و لو طالباً